هتك أعراض الأطفال


هتك أعراض الأطفال تحت اسم

المعمودية



يجب أولاً أن نتعرف على الكهنة الذين يقومون بمهمة التعميد .


قلنا سابقاً بأنه قد تم توجيه سؤال في هذا الصدد وعن سمعة الكاهن المعمدان فقيل :


هـل تسـرى مفـاعيل المعموديـة إذا كان الكـاهـن الذى يجربها سيئ السمعة ؟


فكان الرد : النعم التى نأخذها فى المعمودية هى من الله وليست مـن الكاهن وهـى تتوقف على مواعـيد الله و لا تتوقف على سيرة الكاهن فالكاهن كساعى البريد .


فهولاء هم الذين يقومون بالتعميد :

كاهن يتحول إلى إمرأة

فإن كان ساعي البريد محترم أو غير محترم ,, مأدب وأو قليل الأدب … طاهر ام نجس … مش مهم يلعب بأجساد المسيحيين نساء واطفال ورجال بيده كما يشاء … وكله تحت ستار المعمودية


كهنة شواذ

ولا يخفى علينا قصة القمص القبطي برسوم  المحرقي الذي زنى بخمسة آلاف امرأة مسيحية  واعتدى جنسياً على أطفال أبرياء والذي أثار ضجة في المجتمع المصري  … انقر هنا

1000

وهناك الكثير والكثير من القساوسة والرهبان الأقباط الذي اتهموا بالتحرشات الجنسية

1

2

3

4

5

6

55

56

57

58

59

إذن : فالكل يصرخووووووووووووووون

لا للمعمودية لا للشذوذ لا للصليب لا للكنيسة لا للمسيحية

فالمسيحية ما هي إلا كبارية يُباح فيها كل شيء ، فلا عرض ولا شرف ، فالأمانة عندهم معدومة والأخلاق ضاعت عندما فسدت مبادئهم وضاعت أصول المخطوطات التي كتبها تلاميذ يسوع .


فقبل أن نتطرق للجزء الثالث يجب أن نطرح السؤال يبين من خلاله مدى الفساد الذي هو سمة الديانة المسيحية :



ما هذا ؟

هكذا ينتهكوا أعراض وشرف الأطفال ، وهكذا يختاروا القساوسة والرهبان .. فالقس لا يصبح قس ولا الراهب لا يصلح راهب إلا إذا مر بهذه المراحل التي ليس لها أساس في كتابهم أو في كُتب عبدة الأوثان والبقر والأفاعي وعبدة النار .

ولذلك وجدنا أن المسلمين يقومون الآن بتطهير الكرة الأرضية من مثل هذه الأفعال النجسة بشراء الكنائس وتطهيرها من هذه الخرافات وتحويلها إلى مساجد  ليشعر الأطفال بآدميتهم بعيداً عن هذه البدع  .

هذه صور حقيقية وليست مُركبة أو مُفبركة وليس لنا شأن بها بل هي منتشرة على شبكة المعلومات نقلها لنا أفراد تركوا المسيحية وقدموا لنا الأسباب الرئيسية التي دفعتهم لذلك .

فلا تلومني بل لوموا أنفسكم ، ولا تتهمونني بل حاكموا أنفسكم ، ولا تسألوني بل اسألوا أنفسكم .

أضف تعليق