بسم الله الرحمن الرحيم
.
نسبت الأناجيل أقوال ليسوع كما ذكر إنجيل متى بالإصحاح الخامس بقوله : لا تحلفوا البتة …. بل ليكن كلامكم نعم نعم لا لا و ما زاد على ذلك فهو من الشرير
.
كما أشارت وعلى لسانه بأن كل من يسمع هذه الأقوال و لا يعمل بها يشبه برجل جاهل وسيقول له : اذهبوا عني يا فاعلي الاثم.. راجع الإصحاح السابع من إنجيل متى
.
فإن كان يسوع إله كما تؤمن الكنيسة فكيف جهلت أنه من أحد شروط عمل المحامي والقاضي هو الحلف والقسم بأن يحترم ويطبق التشريعات بكل صدق وأمانة … وبغير القسم لا يُسمح له بالعمل .
.
أضف تعليق