ابراهيم يتزوج اخته فيباركه الرب (تكوين20:7).
تكوين 17 (15-16) – 20(11-12)
11 فقال إبراهيم : إني قلت : ليس في هذا الموضع خوف الله البتة ، فيقتلونني لأجل امرأتي 12 وبالحقيقة أيضا هي أختي ابنة أبي ، غير أنها ليست ابنة أمي ، فصارت لي زوجة
.
فنجد بسفر اللاويين أن زواج الاخوة مُحرم كما جاء بالعهد القديم
.
اللاويين 20
17 وإذا أخذ رجل أخته بنت أبيه أو بنت أمه ، ورأى عورتها ورأت هي عورته ، فذلك عار . يقطعان أمام أعين بني شعبهما . قد كشف عورة أخته . يحمل ذنبه
.
حاولت الكنيسة تبرير هذه الأحداء بالإدعاء أنه في زمن ابراهيم عليه السلام لا يوجد تشريعات أو احكام سماوية .. ولكن هذه أكاذيب لأن سفر تكوين اشار أن ابراهيم عليه السلام نبي (تكوين20:7) ، ولا يوجد نبي بدون دين وتشريعات تلاقها من الله .. وقد أشار سفر تكوين أن ابراهيم تقلى من ربه تشريعات واحكام سماوية
.
تكوين 26:5
من اجل ان ابراهيم سمع لقولي وحفظ ما يحفظ لي اوامري و فرائضي و شرائعي
Posted by الأدمن on 1 سبتمبر 2009 at 11:42 م
Filed under سلسلة نسب رب المجد يسوع  |
| Trackback URI
أضف تعليق